تهدف هذه المدونة في المتربة الاولى خدمه اخصائي المعلومات في مجال المكتبات والمعلومات

باحثه في علم المعلومات

صورتي
اطرح في هذه المدونة البسيطة معلومات موثقه اسعى من خلالها الى الرقي بتخصص علم المعلومات ونشرها الى جميع المستفيدين في عالم العولمه

الاثنين، 20 ديسمبر 2010

معيار Z39.50 ودوره في استرجاع المعلومات

إعداد
د. بدوية محمد البسيوني

الأستاذ المساعد بقسم علم المعلومات بجامعة الملك عبد العزيز
معيار Z39.50 هو معيار عالمي يستخدم في مجال استرجاع المعلومات، ويتيح هذا المعيار للمستفيدين البحث في عدة أنظمة مختلفة في شبكة واحدة أو شبكة الإنترنت وذلك باستخدام واجهة تعامل واحدة (user interface)الحاجة إلى معرفة كيف تعمل تلك الأنظمة، وبالتالي يؤدي استخدام هذا المعيار إلى ما يلي:
حيث يقوم معيار Z39.50 بتسهيل استخدام الكم الهائل من مصادر المعلومات المتاحة على الإنترنت وتسهيل عمليات البحث والاسترجاع فعند استخدام قواعد البيانات لهذا المعيار فإن المستفيد الذي يبحث في قاعدة بيانات مبنية على نظام معين (Hardware) وبرمجيات (Software) وواجهات للتعامل وأوامر مختلفة للبحث، وسوف يستطيع البحث في كل القواعد باختلاف أنظمتها دون
1- توسيع نطاق البحث والاسترجاع، حيث يتيح البحث في فهارس المكتبات المتاحة على شبكة الإنترنت.
2- يدعم برامج الإعارة المتبادلة بين المكتبات interlibrary loan وتبادل تسجيلات الفهرسة ... إلخ من أشكال تبادل الإعارة بين المكتبات.
3- يتيح إمكانية طلب وتوصيل المقالات والوثائق document delivery هذا بالإضافة إلى
إتاحة تنظيم النتائج كما يرغبها المستفيد.
حذف النتائج إما كلياً أو مجموعة مختارة منها.

أهمية
z39.50 بالنسبة لخدمات المكتبات
أصبحت الكثير من خدمات المعلومات تقدم في شكل أسرع و أيسر من خلال النظم الآلية المدعمة للمواصفة القياسية (Z39.50) مثل:
¡خدمة الإمداد بالوثائق :
من الممكن أن تتم هذه العملية بداية من البحث عن الوثيقة ثم طلب الحصول عليها و إرسالها للباحث في شكل إلكتروني وذلك عن طريق اشتراك المكتبة بالبحث و الاسترجاع في فهارس المكتبات وقواعد البيانات ذات النص الكامل .
¡خدمة البحث في الفهارس وقواعد البيانات
يستخدم هذا البرتوكول في تفادي الصعوبات المتعلقة بضرورة تعرف المستفيد على كيفية استخدام الكثير من الأنظمة المختلفة وضرورة حصوله على التدريب اللازم على استخدام هذه الأنظمة، ونتيجة لهذا فإن المستفيد مع معيار Z39.50 ليس عليها سوي التعرف على مجموعة من الأوامر من أجل إجراء البحث سواء داخل الفهارس المحلية –داخل المكتبة- أو داخل مجموعات الفهارس الخاصة بالمكتبات الأخرى .
¡خدمة الإعارة التعاونية بين المكتبات:
مع توافر البحث في فهارس المكتبات وقواعد بيانات متعددة أمكن تقديم هذه الخدمة على المستوى الوطني بشكل سهل وسريع
¡خدمة الإحاطة الجارية والبث الانتقائي :
بدلا من الاقتصار في تقديم هذه الخدمات على نظام المكتبة الآلي وقواعد بياناتها فقد أمكن تقديم هذه الخدمات على مستوى واسع من فهارس مكتبات وقواعد بيانات عالمية.
¡الخدمات المرجعية الالكترونية:
أمكن لأخصائي المراجع البحث في فهارس وقواعد بيانات عالمية والرد على الاستفسار في صورة فاكس أو بريد إلكتروني بشكل أسرع.
قائمة الاستشهادات المرجعية:
1. علي شويش الشويش.Z39. 50 : كتيب تعريفي للبروتوكول. الرياض:وزارة التربية والتعليم، 2004 .(سلسلة المعلوماتية؛ 1). ص ص 7،5
2. وسام محمود درويش. المواصفة القياسية Z39.50 لبحث واسترجاع المعلومات . - cybrarians journal . - ع 2 (سبتمبر 2004) . - متاح في : http://www.cybrarians.info/journal/no11/z39.50.htm
3. أحمد فرج أحمد. معيار Z39.50 : أداة أساسية لاسترجاع المعلومات عبر بوابات المكتبات .- cybrarians journal . - ع 11 (ديسمبر 2006) . - تاريخ الاتاحة <> . - متاح في : http://www.cybrarians.info/journal/no11/z39.50.htm

الوعي ألمعلوماتي متطلب تواجد بالألفية الثالثة

إعداد :د.عزة فاروق جوهري
أستاذ مساعد كلية الآداب والعلوم الإنسانية ، قسم علم المعلومات
الوعي المعلوماتي: Information Literacy
هو المعرفة والإحاطة بأهمية المعلومات واستغلالها وإمكانية التعامل معها في الوقت المناسب وبالقدر المناسب لحل المشكلات المعلوماتية وتلبية الحاجات البحثية بقدرات ذاتية تتناسب مع المتطلبات العصرية للوصول إلى مرحلة النضج المعلوماتي.
التحديات التي تواجه الجامعات وضرورة الوعي المعلوماتي :
إن الجامعات في عالمنا العربي تواجه مجموعة كبيرة من التحديات ، والتي تفرض عليها أن تغير من طبيعتها وأسلوب عملها التقليدي سواء من ناحية التعليم أو الأساليب والتقنيات أو طرق التقويم أو التعامل مع مجتمع الدارسين وتزويده بالمهارات العلمية المدربة للقيام بمهمة التقدم والازدهار للمجتمعات . ولعل من أبرز هذه التحديات ما يلي
1)الانفجار المعرفي وثورة التكنولوجيا وظهور مجتمع المعلومات بسماته يفرض ضرورة التسلح بمهارات الوعي المعلوماتي للتفاعل معه.
2)أدت تكنولوجيا المعلومات إلى تغير طبيعة الحياة وشكل المؤسسات، ومنها مؤسسات التعليم العالي على نحو جذري فكان لابد من الوعي للتواصل معها واستثمار إمكاناتها.
3) العولمة ، والتي أزالت كافة الحواجز وزادت من العلاقات بين الدول والأمم ، تتطلب بناء مجتمع معلوماتي بمهارات معلوماتية يسير جنبا إلى جنب مع متطلبات الاندماج في هذا العصر المعلوماتي والرقمي ويضمن البقاء فيه.
4) الأعداد الهائلة من الطلاب التي تتدفق على الجامعات ومؤسسات التعليم العالي طلبا للعلم أو الشهادة أو المكانة الاجتماعية أو غير ذلك ، وبدرجة تفوق قدرة الجامعات على الاستيعاب ، مما جعلها تتحول إلى مصانع لإصدار الشهادات وتخريج أنصاف المتعلمين ، في عصر يقوم الآن على المعرفة واقتصادها ويتسم بالتنافس الشديد ، ويعد العنصر البشري أهم عناصر الثروة به . وهذا ما يدعو الجامعات لتشكيل وتأهيل هذه الثروة بآليات الوعي المعلوماتي ومهاراته لاستثمار الثروة البشرية الاستثمار الأمثل.
5) أزمة الثقة التي تعاني منها الجامعة والمؤسسة التعليمية مع المجتمعات بإفراز مخرجات لا تتواءم مع متطلبات المجتمع المعلوماتي وبالتالي ركودا وبطالة في الخريجين انعكاسا لمشكلات عدة في الدور الأكاديمي والتي منها :
(أ ) نقص الإعداد التطبيقي للطالب ، واعتماد التكوين النظري أساساً للمناهج .
(ب) اعتماد أساليب التلقين والتدريب التقليدي ، والبعد عن عملية التعلم الذاتي.
(ج) غياب قدرات عضو هيئة التدريس عن إيصال معلوماته بالطريقة المناسبة واللغة المناسبة أحياناً.
(د) عدم تطابق مخرجات التعليم العالي مع سوق العمل ، وعدم المواءمة بينهما .
(ﻫ) اقتصار البحث العلمي في الجامعات على تحقيق أهداف آنية .
(و) اكتظاظ القاعات الدراسية بأعداد الطلاب بقدر أكبر من قدرة تلك الجامعات على التعامل معها .
(ز) محدودية استخدام تكنولوجيا التعليم حتى وإن توفرت بصورة يومية ومستمرة .
(ح) عدم ملائمة مدخلات التعليم الجامعي (الثانوية العامة ) من ناحية طرق التعلم والتفكير والتحليل النقدي. وجميعها مشكلات قد تجد طريقها للحل باكتساب مهارات الوعي المعلوماتي وإكسابه للدارسين في مراحلهم المختلفة بل والأكاديميين أيضاً .
6) الإنترنت وتشوه اللغات والمثوى الأخير لها .
7) تنامي ظاهرة العدوان على البيئة المعلوماتية واختراقها .
دور الجامعات في تنمية الوعي المعلوماتي:
تعد المعلومات منتجاً عالي القيمة ، ليس فقط للأسباب الاقتصادية ، ولكن أيضا لأنها تحقق جودة الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية التي بدورها تحقق رفاهية المجتمعات ، ولا يتوقع أن تتنافس دولة ما في الاقتصاد العالمي الجديد والذي تصبح فيه المعلومات منتجاً هاماً ، بدون قوة عاملة ماهرة ، تتمتع بمهارات وكفاءات عالية من الوعي المعلوماتي ، حيث يقع على الجامعات هنا عبء إفراز مخرجات بشرية ، يمكن أن نسمهم بأغنياء المعلومات لا فقراء ها . حيث ترتبط ظاهرة فقر المعلومات بظاهرة وفرة المعلومات في نسيج له أساس اقتصادي . ولعلاج هذه الظاهرة يرى البعض ضرورة توافر رصيد من المعلومات يمكن توزيعه على الجميع ، أو أن يتعلم الأفراد مهارات البحث عن المعلومات التي يحتاجونها حتى يكون لديهم القدرة على الوصول للمعلومات بأنفسهم . فإعداد مخرجات تعليمية بأشخاص بإمكانهم الوصول إلى المعرفة ولديهم مهارات معالجة المعلومات ، هو مكون ضروري للحياة التعليمية والتنظيمية والاجتماعية الآن ، وهذا يتطلب مستوى عالياً من التعليم الأولي ويتطلب أيضاً عملية تعليم مستمرة ومتجددة – تعلم مدى الحياة Lifelong Learning - بغرس مهارات هذا التعلم في الخريجين ، كما أن إيجاد الوظائف والاحتفاظ بها سيعتمد على الوصول إلى مستوى تعليمي ومهاري مرتفع باكتساب مهارات تنميته مدى الحياة .
وهذا التعلم المنشود_ التعلم مدى الحياة _ وإكساب الأفراد مهارات الوعي المعلوماتي هو ما ينبغي أن تصمم على أساسه الأهداف والبيئات التعليمية ، يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار ضرورة إكساب مهارات جديدة للطلاب ، أهمها مهارات تجميع المعلومات وتنظيمها وتحليلها وتلخيصها وتخزينها بطريقة تسمح باسترجاعها بسهولة وقت الحاجة واستخلاص النتائج منها ، وبناء معارف جديدة بالاعتماد عليها .فليس المهم هو نقل المعرفة بل الأهم هو إثارة الفضول العلمي وزرع موهبة الاكتشاف والإبداع .إن عصر الألفية الثالثة لا يرحم ، وإذا كانت التجربة هي محك الاكتشاف والمعرفة في عصر جابر بن حيان ، فإنها في عصرنا الراهن _ عصر الألفية الثالثة _ لا تكفي بل ينبغي إطلاق العنان للخيال إلى جانب التجربة ، والاستعانة بالتكنولوجيا إلى جانب العقل .
وفي إطار مسايرة جامعة الملك عبد العزيز لهذه التوجهات الحديثة فقد تم طرح مقرر دراسي في المستوي الأول الجامعي ضمن متطلبات الجامعة يضم بين مفرداته ثلاثة محاور رئيسة توفر تعلم مهارات الوعي المعلوماتي ومهارات البحث العلمي ، فضلا عن تعلم أنماط التفكير ومستوياته وغرس مهاراته وأساليبه لإعداد جيل واعياً معلوماتياً يسير في طريقه نحو التفكير الفعال وصولاً للإبداع في بيئة تعليمية مثلى.
دور المكتبات في تنمية الوعي المعلوماتي :
لقد أصدرت منظمة اليونسكو عام 1994م بالتعاون مع الاتحاد الدولي لجمعيات المكتبات ومؤسساتها IFLA ، بيان رسمي للمكتبة والذي يتعهد بأن المكتبات يجب ألا تدعم التعليم النظامي فحسب بل التعليم الذاتي أيضاً للأفراد على اختلاف مستوياتهم . وهذه الرسالة تتعلق بتعليم وتنمية مهارة الوعي المعلوماتي كسبيل لتطوير الأفراد والمجتمع ، وذلك لأن هناك تطورات تقنية حديثة تجتاح المجتمع بالإضافة إلى التراكم المعرفي نتيجة لضخامة كم ما ينشر من المصادر المعلوماتية ، فضلا عن نمو التخصصات العلمية وتطور النشاط العلمي وأنماطه . كل ذلك من شأنه أن يجعل تعليم الوعي المعلوماتي عملية مستمرة وإلا سيجد الباحثون والفنيون والعاملون في أي مجال تخصصي ومهني أنفسهم وقد تخلفوا عن مستوى التقدم العلمي ، ولن يكون هناك تطوير للبحث العلمي إلا إذا كان هناك وعي معلوماتي عن طريق تحديد الحاجة إلى المعلومات والبحث عنها في المصادر المختلفة ، ثم تحليلها وتقييمها واستخدامها بكفاية في التعليم والبحث والتطوير العلمي و الاقتصادي والثقافي ، ومن هنا برزت مسئولية المكتبات بكافة أنواعها كمؤسسات تعليمية للوعي المعلوماتي وتنمية مهاراته . وفي إطار الاهتمام بتنمية ودعم الوعي
المعلوماتي بجامعة الملك عبد العزيز ودور المكتبة في هذه القضية وجد أنه ، تطرح المكتبة المركزية بشطر الطالبات برنامجاً إرشادياً مع بداية كل فصل دراسي ، يعرف بالمكتبة ومصادرها وإمكاناتها وخدماتها وكيفية الاستفادة من مصادرها ويوجه هذا البرنامج لكل منسوبي الجامعة مع التركيز نظاميا وفق جدول محدد زمنياً على الطالبات الجدد في المستوى الأول مع التدوير لكل الكليات وأقسامها. فضلا عن ما يصدر عن المكتبة من كتيبات إرشادية تعرف بالمكتبة وخدماتها .
معوقات تحقيق أهداف الوعي المعلوماتي :
هناك العديد من المعوقات التي تحول دون تحقيق أهداف الوعي المعلوماتي ، كما ينبغي ، ومن هذه المعوقات ما يلي
1) تولد فيضان أو تدفق مستمر من المعلومات .
2) تكلفة التجهيزات الآلية للمعلومات .
3) تكلفة الوصول إلى المعلومات .
4) عدم وضوح الرؤية أمام الأفراد لما يسمى بثورة المعلومات ومتطلب الوعي المعلوماتي .
5) قصور دور وسائل الإعلام الجماهيري بالنسبة لتقديمها لهذه الثورة المعلوماتية .
6) عدم التمويل والدعم الكافي لمحور الوعي المعلوماتي في أي من المؤسسات التي يمكنها القيام به ، في ضوء قصور الفهم لدوره في بناء الفرد ، فالمعلومات حالة ذهنية ، ومن ثم فإنها المورد الذي بدونه لا يمكن للإنسان استثمار أي مورد آخر ، حيث يمكن لمن يتحكم في تدفق المعلومات أن يحكم سيطرته على جميع مقدرات المجتمع .
د.عزة فاروق جوهري

السبت، 18 ديسمبر 2010

التزويد

ويطلق عليها أيضا ، تنمية المقتنيات و هي تهدف إلى تنمية مجموعات المكتبة بشراء أوعية معلومات جديدة تتوافق مع احتياجات المستفيدين و هناك طرق للتزويد هي : الشراء ، التبادل ، الإهداء ، الحصول على مطبوعات المؤسسة التابعة لها المكتبة ، و كذلك تنطوي عملية تنمية المقتنيات علة بعض العمليات الأخرى مثل تقييم المجموعات ، تنقية و استبعاد المواد الغير هامة ، مشاركة المصادر مع مكتبات أخرى فيما يعرف بالاقتناء التعاوني .

التزويد في ا للغة


التزويد لغة : فعل ثلاثي زود وهو تأسيس الزاد أو الطعام ، وتزود أي اتخذ زاداً ومنه الزيادة أي النمو .


التزويد في الاصطلاح


ويعرف في علم المكتبات والمعلومات:

** بأنه عملية توفير أو الحصول على مصادر المعلومات المختلفة والمناسبة للمكتبة أو مركز المعلومات ولمجتمع المستفيدين منها من خلال الطرق المختلفة للتزويد كالشراء والإهداء واستهداء والتبادل والإيداع ، بغرض تنمية مجموعات المكتبة وتقديم خدمات أفضل للمستفيدين

** هي عملية ومتابعة الإجراءات التي تتخذها المكتبة من اجل الحصول على مصادر المعلومات التي تم اختيارها , ولا تقتصر عملية التزويد على تأمين مصادر المعلومات التي تم اختيارها للمكتبة من خلال قبول الهدايا أو التبادل بين المكتبات والشراء التعاوني لمصادر المعلومات بل تتضمن شراء المصادر أيضا .

ومن هنا يمكن القول ان عملية التزويد واحدة من من أهم الخدمات المكتبية بشكل عام والخدمات الفنية بشكل خاص فهو المبرر الأساسي لوجود المكتبة لكونة يوفر ما يحتاج المستفيد من مصادر للمعلومات


وظائف التزويد :


- توفير أدوات الاختيار ومراجع التزويد المناسبة لاحتياجات المكتبة أو مركز المعلومات بما في ذلك فهارس الناشرين والموزعين والببليوغرافيات وغيرها .
إعداد السجلات الخاصة بأنشطة القسم المختلفة كسجلات الشراء والإهداء والتبادل والإيداع وسجلات الموردين وسجلات المراسلات وسجلات المالية وغيرها .
-الإسهام بشكل جاد وفعال في عملية اختيار مصادر المعلومات بالتعاون الوثيق مع لجنة الاختيار المسؤولة وتقديم بيانات ببليوغرافية كاملة عن هذه المصادر .
- تسلم طلبات اختيار مصادر المعلومات او التوصيات من الجهات المختلفة وتدقيقها على فهارس المكتبة وفهارس المواد المطلوبة والسجلات المختلفة للقسم .
-اختيار الموردين وغيرهم من مصادر الشراء وإرسال أوامر التوريد ومتابعتها للحصول على المصادر المطلوبة بأفضل الطرق وأسرعها .
- تسلم مصادر المعلومات الوادرة مع مراسلاتها وفواتيرها . والتأكد من سلامة هذه المصادر ومطابقتها للمطلوب والتأكد من مطابقة الاسعار ونسب الحسم ومصاريف الشحن مع ماهو متفق عليه .
- مراجعة الفواتير واعتمادها للصرف وتحويلها للإدارة المالية والاحتفاظ بنسخ من هذه الفواتير وبسجلات السداد .
-تسجيل مصادر المعلومات الواردة في السجلات الخاصة بالقسم ووضع الاختام الخاصة بملكية المكتبة أو مركز المعلومات لها .
- تحويل الكتب والمواد المطبوعة الأخرى إلى التجليد ومتابعتها بهذا الخصوص .
- تحويل مصادر المعلومات إلى قسم الفهرسة والتصنيف .
- استعجال توريد الطلبات المتأخرة من مصادر المعلومات .
-إعداد قوائم بمصادر المعلومات التي وردت حديثاً وتوزيعها على المستفيدين .
-متابعة مصادر المعلومات نافذة الطبعة .
- تنظيم عملية الاستهداء وتوقيع اتفاقيات التبادل .
-الاشراف على عمليات تقييم المجموعات وتنقيتها .
- توزيع ميزانية التزويد ، ومتابعة الإجراءات المالية المختلفة في المجال .

نصوص انجليزية وشرح للمصطلح المكتبات المتخصصة Special Libraries للدكتور علي كمال شاكر

نصوص انجليزية  وشرح للمصطلح  المكتبات المتخصصة Special Libraries  للدكتور  علي كمال شاكر

المكتبة العامة public library للدكتور علي كمال شاكر

نصوص انجليزية  وشرح للمصطلح  المكتبة العامة public library للدكتور  علي كمال شاكر

المكتبة الرقمية الكورية الجديدة

المكتبة الرقمية الكورية الجديدة

كتبهاأحمد صالح بن الناصر ، في 14 مارس 2010 الساعة: 11:29 ص



مكتبة جديدة تم افتتاحها نهاية شهر مايو 2009 تمكن المستخدمين من الاطلاع على الكتب وجميع الأوعية المعلوماتية الأخرى بسبع لغات عن طريق متصفح متصل بالأعلام الآلي وشاشات مختلفة تمكن من التصفح بصورة آلية حيث تتصفح كأنك تتصفح كتاب عادي فبتقريب اليد من الشاشة وورفعها تصفح الكتاب و المكتبة الرقمية الكورية هي عبارة عن شبكة داخلية بها قاعدة بيانات مدعمة بأجهزة إعلام الي .وقد امتد أنشاء هذه المكتبة حوالي سبع سنوات، بتكلفة تقدر ب 100 مليون دولار امريكى. ومن المعروف أن كوريا الجنوبية تعتبر من الدول الأكثر استعمالا للانترنيت، كما أن نسبة الذين يعرفون القراءة و الكتابة هي 98 في المائة . التعريف بالمكتبة :

بالمكتبة ثماني طوابق بها الملايين من الكتب مخزنة آليا وتختلف المكتبة الرقمية الكورية على ما هي عليه بقية المكتبات الرقمية المتواجدة على الصعيد العالمي ، فهذه المكتبات توفر خدماتها الرقمية على الإنترنت من بيانات ومعلومات وكتب … ولكن المكتبة الرقمية الكورية الجنوبية ، أنشأت فضاء مادي فعلي لمكتبة رقمية على أرض الواقع منفصلة حتى تمكن المستخدمين ، من الاستفادة من خدماتها مباشرة باستخدام جميع أنواع المعدات الرقمية للبحث عن البيانات وقاعات متعددة وبنايات وأجهزة وأثاث خاص .
وبقاعدة البيانات المحوسبة أكثر من 116 مليون وثيقة ، و هي مستمدة من قواعد بيانات ل 1200مؤسسات موجودة في كوريا الجنوبية وخارجها.

وهناك 252 حاسب ألي طرفي في منطقة واحدة ، في حين أن هناك العشرات من جهاز الكمبيوتر المحمول، و يمكن للمستخدمين تأجير أجهزة الكمبيوتر المحمول ،أو استعمله داخل المكتبة وهي أجهزة كومبيوتر مجهزة بحيث يمكنها الاتصال بالانترنيت مباشرة و لاسلكيا .
وبها أكثر من 380،000 كتاب تمت رقمنته حتى الآن ، وبهذه المكتبةأيضا متحف ،يمكن للمستخدمين من تصفح عدد من النصوص القديمة الكورية من خلال محطات تفاعلية تعمل باللمس.

كذلك تمتلك هذه المكتبة الرقمية العديد من التقنيات الحديثة الفنية المرئية والمسموعة واستوديوهات التسجيل ، حيث يمكن للمستخدم تسجيل الصوت الخاص به ، وتسجيل البرامج التلفزيونية وتحميلها من على شبكة الإنترنت. علاوة على ذلك ، يمكن للمستخدمين مشاهدة التلفزيون أو أقراص فيديو رقمية متعددة الوسائط بواسطة أجهزة خاصة للقراءة وشاشات للمشاهدة و سماعات لاسلكية وذلك في غرف ومقاعد معدة لذلك ومنعزلة
.
المصدر: اليسير
 نصوص انجليزية  وشرح للمصطلح  المكتبات المدرسية والمكتبات الجامعية school and academic libraries للدكتور  علي كمال شاكر