تهدف هذه المدونة في المتربة الاولى خدمه اخصائي المعلومات في مجال المكتبات والمعلومات

باحثه في علم المعلومات

صورتي
اطرح في هذه المدونة البسيطة معلومات موثقه اسعى من خلالها الى الرقي بتخصص علم المعلومات ونشرها الى جميع المستفيدين في عالم العولمه

الاثنين، 20 ديسمبر 2010

معيار Z39.50 ودوره في استرجاع المعلومات

إعداد
د. بدوية محمد البسيوني

الأستاذ المساعد بقسم علم المعلومات بجامعة الملك عبد العزيز
معيار Z39.50 هو معيار عالمي يستخدم في مجال استرجاع المعلومات، ويتيح هذا المعيار للمستفيدين البحث في عدة أنظمة مختلفة في شبكة واحدة أو شبكة الإنترنت وذلك باستخدام واجهة تعامل واحدة (user interface)الحاجة إلى معرفة كيف تعمل تلك الأنظمة، وبالتالي يؤدي استخدام هذا المعيار إلى ما يلي:
حيث يقوم معيار Z39.50 بتسهيل استخدام الكم الهائل من مصادر المعلومات المتاحة على الإنترنت وتسهيل عمليات البحث والاسترجاع فعند استخدام قواعد البيانات لهذا المعيار فإن المستفيد الذي يبحث في قاعدة بيانات مبنية على نظام معين (Hardware) وبرمجيات (Software) وواجهات للتعامل وأوامر مختلفة للبحث، وسوف يستطيع البحث في كل القواعد باختلاف أنظمتها دون
1- توسيع نطاق البحث والاسترجاع، حيث يتيح البحث في فهارس المكتبات المتاحة على شبكة الإنترنت.
2- يدعم برامج الإعارة المتبادلة بين المكتبات interlibrary loan وتبادل تسجيلات الفهرسة ... إلخ من أشكال تبادل الإعارة بين المكتبات.
3- يتيح إمكانية طلب وتوصيل المقالات والوثائق document delivery هذا بالإضافة إلى
إتاحة تنظيم النتائج كما يرغبها المستفيد.
حذف النتائج إما كلياً أو مجموعة مختارة منها.

أهمية
z39.50 بالنسبة لخدمات المكتبات
أصبحت الكثير من خدمات المعلومات تقدم في شكل أسرع و أيسر من خلال النظم الآلية المدعمة للمواصفة القياسية (Z39.50) مثل:
¡خدمة الإمداد بالوثائق :
من الممكن أن تتم هذه العملية بداية من البحث عن الوثيقة ثم طلب الحصول عليها و إرسالها للباحث في شكل إلكتروني وذلك عن طريق اشتراك المكتبة بالبحث و الاسترجاع في فهارس المكتبات وقواعد البيانات ذات النص الكامل .
¡خدمة البحث في الفهارس وقواعد البيانات
يستخدم هذا البرتوكول في تفادي الصعوبات المتعلقة بضرورة تعرف المستفيد على كيفية استخدام الكثير من الأنظمة المختلفة وضرورة حصوله على التدريب اللازم على استخدام هذه الأنظمة، ونتيجة لهذا فإن المستفيد مع معيار Z39.50 ليس عليها سوي التعرف على مجموعة من الأوامر من أجل إجراء البحث سواء داخل الفهارس المحلية –داخل المكتبة- أو داخل مجموعات الفهارس الخاصة بالمكتبات الأخرى .
¡خدمة الإعارة التعاونية بين المكتبات:
مع توافر البحث في فهارس المكتبات وقواعد بيانات متعددة أمكن تقديم هذه الخدمة على المستوى الوطني بشكل سهل وسريع
¡خدمة الإحاطة الجارية والبث الانتقائي :
بدلا من الاقتصار في تقديم هذه الخدمات على نظام المكتبة الآلي وقواعد بياناتها فقد أمكن تقديم هذه الخدمات على مستوى واسع من فهارس مكتبات وقواعد بيانات عالمية.
¡الخدمات المرجعية الالكترونية:
أمكن لأخصائي المراجع البحث في فهارس وقواعد بيانات عالمية والرد على الاستفسار في صورة فاكس أو بريد إلكتروني بشكل أسرع.
قائمة الاستشهادات المرجعية:
1. علي شويش الشويش.Z39. 50 : كتيب تعريفي للبروتوكول. الرياض:وزارة التربية والتعليم، 2004 .(سلسلة المعلوماتية؛ 1). ص ص 7،5
2. وسام محمود درويش. المواصفة القياسية Z39.50 لبحث واسترجاع المعلومات . - cybrarians journal . - ع 2 (سبتمبر 2004) . - متاح في : http://www.cybrarians.info/journal/no11/z39.50.htm
3. أحمد فرج أحمد. معيار Z39.50 : أداة أساسية لاسترجاع المعلومات عبر بوابات المكتبات .- cybrarians journal . - ع 11 (ديسمبر 2006) . - تاريخ الاتاحة <> . - متاح في : http://www.cybrarians.info/journal/no11/z39.50.htm

الوعي ألمعلوماتي متطلب تواجد بالألفية الثالثة

إعداد :د.عزة فاروق جوهري
أستاذ مساعد كلية الآداب والعلوم الإنسانية ، قسم علم المعلومات
الوعي المعلوماتي: Information Literacy
هو المعرفة والإحاطة بأهمية المعلومات واستغلالها وإمكانية التعامل معها في الوقت المناسب وبالقدر المناسب لحل المشكلات المعلوماتية وتلبية الحاجات البحثية بقدرات ذاتية تتناسب مع المتطلبات العصرية للوصول إلى مرحلة النضج المعلوماتي.
التحديات التي تواجه الجامعات وضرورة الوعي المعلوماتي :
إن الجامعات في عالمنا العربي تواجه مجموعة كبيرة من التحديات ، والتي تفرض عليها أن تغير من طبيعتها وأسلوب عملها التقليدي سواء من ناحية التعليم أو الأساليب والتقنيات أو طرق التقويم أو التعامل مع مجتمع الدارسين وتزويده بالمهارات العلمية المدربة للقيام بمهمة التقدم والازدهار للمجتمعات . ولعل من أبرز هذه التحديات ما يلي
1)الانفجار المعرفي وثورة التكنولوجيا وظهور مجتمع المعلومات بسماته يفرض ضرورة التسلح بمهارات الوعي المعلوماتي للتفاعل معه.
2)أدت تكنولوجيا المعلومات إلى تغير طبيعة الحياة وشكل المؤسسات، ومنها مؤسسات التعليم العالي على نحو جذري فكان لابد من الوعي للتواصل معها واستثمار إمكاناتها.
3) العولمة ، والتي أزالت كافة الحواجز وزادت من العلاقات بين الدول والأمم ، تتطلب بناء مجتمع معلوماتي بمهارات معلوماتية يسير جنبا إلى جنب مع متطلبات الاندماج في هذا العصر المعلوماتي والرقمي ويضمن البقاء فيه.
4) الأعداد الهائلة من الطلاب التي تتدفق على الجامعات ومؤسسات التعليم العالي طلبا للعلم أو الشهادة أو المكانة الاجتماعية أو غير ذلك ، وبدرجة تفوق قدرة الجامعات على الاستيعاب ، مما جعلها تتحول إلى مصانع لإصدار الشهادات وتخريج أنصاف المتعلمين ، في عصر يقوم الآن على المعرفة واقتصادها ويتسم بالتنافس الشديد ، ويعد العنصر البشري أهم عناصر الثروة به . وهذا ما يدعو الجامعات لتشكيل وتأهيل هذه الثروة بآليات الوعي المعلوماتي ومهاراته لاستثمار الثروة البشرية الاستثمار الأمثل.
5) أزمة الثقة التي تعاني منها الجامعة والمؤسسة التعليمية مع المجتمعات بإفراز مخرجات لا تتواءم مع متطلبات المجتمع المعلوماتي وبالتالي ركودا وبطالة في الخريجين انعكاسا لمشكلات عدة في الدور الأكاديمي والتي منها :
(أ ) نقص الإعداد التطبيقي للطالب ، واعتماد التكوين النظري أساساً للمناهج .
(ب) اعتماد أساليب التلقين والتدريب التقليدي ، والبعد عن عملية التعلم الذاتي.
(ج) غياب قدرات عضو هيئة التدريس عن إيصال معلوماته بالطريقة المناسبة واللغة المناسبة أحياناً.
(د) عدم تطابق مخرجات التعليم العالي مع سوق العمل ، وعدم المواءمة بينهما .
(ﻫ) اقتصار البحث العلمي في الجامعات على تحقيق أهداف آنية .
(و) اكتظاظ القاعات الدراسية بأعداد الطلاب بقدر أكبر من قدرة تلك الجامعات على التعامل معها .
(ز) محدودية استخدام تكنولوجيا التعليم حتى وإن توفرت بصورة يومية ومستمرة .
(ح) عدم ملائمة مدخلات التعليم الجامعي (الثانوية العامة ) من ناحية طرق التعلم والتفكير والتحليل النقدي. وجميعها مشكلات قد تجد طريقها للحل باكتساب مهارات الوعي المعلوماتي وإكسابه للدارسين في مراحلهم المختلفة بل والأكاديميين أيضاً .
6) الإنترنت وتشوه اللغات والمثوى الأخير لها .
7) تنامي ظاهرة العدوان على البيئة المعلوماتية واختراقها .
دور الجامعات في تنمية الوعي المعلوماتي:
تعد المعلومات منتجاً عالي القيمة ، ليس فقط للأسباب الاقتصادية ، ولكن أيضا لأنها تحقق جودة الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية التي بدورها تحقق رفاهية المجتمعات ، ولا يتوقع أن تتنافس دولة ما في الاقتصاد العالمي الجديد والذي تصبح فيه المعلومات منتجاً هاماً ، بدون قوة عاملة ماهرة ، تتمتع بمهارات وكفاءات عالية من الوعي المعلوماتي ، حيث يقع على الجامعات هنا عبء إفراز مخرجات بشرية ، يمكن أن نسمهم بأغنياء المعلومات لا فقراء ها . حيث ترتبط ظاهرة فقر المعلومات بظاهرة وفرة المعلومات في نسيج له أساس اقتصادي . ولعلاج هذه الظاهرة يرى البعض ضرورة توافر رصيد من المعلومات يمكن توزيعه على الجميع ، أو أن يتعلم الأفراد مهارات البحث عن المعلومات التي يحتاجونها حتى يكون لديهم القدرة على الوصول للمعلومات بأنفسهم . فإعداد مخرجات تعليمية بأشخاص بإمكانهم الوصول إلى المعرفة ولديهم مهارات معالجة المعلومات ، هو مكون ضروري للحياة التعليمية والتنظيمية والاجتماعية الآن ، وهذا يتطلب مستوى عالياً من التعليم الأولي ويتطلب أيضاً عملية تعليم مستمرة ومتجددة – تعلم مدى الحياة Lifelong Learning - بغرس مهارات هذا التعلم في الخريجين ، كما أن إيجاد الوظائف والاحتفاظ بها سيعتمد على الوصول إلى مستوى تعليمي ومهاري مرتفع باكتساب مهارات تنميته مدى الحياة .
وهذا التعلم المنشود_ التعلم مدى الحياة _ وإكساب الأفراد مهارات الوعي المعلوماتي هو ما ينبغي أن تصمم على أساسه الأهداف والبيئات التعليمية ، يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار ضرورة إكساب مهارات جديدة للطلاب ، أهمها مهارات تجميع المعلومات وتنظيمها وتحليلها وتلخيصها وتخزينها بطريقة تسمح باسترجاعها بسهولة وقت الحاجة واستخلاص النتائج منها ، وبناء معارف جديدة بالاعتماد عليها .فليس المهم هو نقل المعرفة بل الأهم هو إثارة الفضول العلمي وزرع موهبة الاكتشاف والإبداع .إن عصر الألفية الثالثة لا يرحم ، وإذا كانت التجربة هي محك الاكتشاف والمعرفة في عصر جابر بن حيان ، فإنها في عصرنا الراهن _ عصر الألفية الثالثة _ لا تكفي بل ينبغي إطلاق العنان للخيال إلى جانب التجربة ، والاستعانة بالتكنولوجيا إلى جانب العقل .
وفي إطار مسايرة جامعة الملك عبد العزيز لهذه التوجهات الحديثة فقد تم طرح مقرر دراسي في المستوي الأول الجامعي ضمن متطلبات الجامعة يضم بين مفرداته ثلاثة محاور رئيسة توفر تعلم مهارات الوعي المعلوماتي ومهارات البحث العلمي ، فضلا عن تعلم أنماط التفكير ومستوياته وغرس مهاراته وأساليبه لإعداد جيل واعياً معلوماتياً يسير في طريقه نحو التفكير الفعال وصولاً للإبداع في بيئة تعليمية مثلى.
دور المكتبات في تنمية الوعي المعلوماتي :
لقد أصدرت منظمة اليونسكو عام 1994م بالتعاون مع الاتحاد الدولي لجمعيات المكتبات ومؤسساتها IFLA ، بيان رسمي للمكتبة والذي يتعهد بأن المكتبات يجب ألا تدعم التعليم النظامي فحسب بل التعليم الذاتي أيضاً للأفراد على اختلاف مستوياتهم . وهذه الرسالة تتعلق بتعليم وتنمية مهارة الوعي المعلوماتي كسبيل لتطوير الأفراد والمجتمع ، وذلك لأن هناك تطورات تقنية حديثة تجتاح المجتمع بالإضافة إلى التراكم المعرفي نتيجة لضخامة كم ما ينشر من المصادر المعلوماتية ، فضلا عن نمو التخصصات العلمية وتطور النشاط العلمي وأنماطه . كل ذلك من شأنه أن يجعل تعليم الوعي المعلوماتي عملية مستمرة وإلا سيجد الباحثون والفنيون والعاملون في أي مجال تخصصي ومهني أنفسهم وقد تخلفوا عن مستوى التقدم العلمي ، ولن يكون هناك تطوير للبحث العلمي إلا إذا كان هناك وعي معلوماتي عن طريق تحديد الحاجة إلى المعلومات والبحث عنها في المصادر المختلفة ، ثم تحليلها وتقييمها واستخدامها بكفاية في التعليم والبحث والتطوير العلمي و الاقتصادي والثقافي ، ومن هنا برزت مسئولية المكتبات بكافة أنواعها كمؤسسات تعليمية للوعي المعلوماتي وتنمية مهاراته . وفي إطار الاهتمام بتنمية ودعم الوعي
المعلوماتي بجامعة الملك عبد العزيز ودور المكتبة في هذه القضية وجد أنه ، تطرح المكتبة المركزية بشطر الطالبات برنامجاً إرشادياً مع بداية كل فصل دراسي ، يعرف بالمكتبة ومصادرها وإمكاناتها وخدماتها وكيفية الاستفادة من مصادرها ويوجه هذا البرنامج لكل منسوبي الجامعة مع التركيز نظاميا وفق جدول محدد زمنياً على الطالبات الجدد في المستوى الأول مع التدوير لكل الكليات وأقسامها. فضلا عن ما يصدر عن المكتبة من كتيبات إرشادية تعرف بالمكتبة وخدماتها .
معوقات تحقيق أهداف الوعي المعلوماتي :
هناك العديد من المعوقات التي تحول دون تحقيق أهداف الوعي المعلوماتي ، كما ينبغي ، ومن هذه المعوقات ما يلي
1) تولد فيضان أو تدفق مستمر من المعلومات .
2) تكلفة التجهيزات الآلية للمعلومات .
3) تكلفة الوصول إلى المعلومات .
4) عدم وضوح الرؤية أمام الأفراد لما يسمى بثورة المعلومات ومتطلب الوعي المعلوماتي .
5) قصور دور وسائل الإعلام الجماهيري بالنسبة لتقديمها لهذه الثورة المعلوماتية .
6) عدم التمويل والدعم الكافي لمحور الوعي المعلوماتي في أي من المؤسسات التي يمكنها القيام به ، في ضوء قصور الفهم لدوره في بناء الفرد ، فالمعلومات حالة ذهنية ، ومن ثم فإنها المورد الذي بدونه لا يمكن للإنسان استثمار أي مورد آخر ، حيث يمكن لمن يتحكم في تدفق المعلومات أن يحكم سيطرته على جميع مقدرات المجتمع .
د.عزة فاروق جوهري

السبت، 18 ديسمبر 2010

التزويد

ويطلق عليها أيضا ، تنمية المقتنيات و هي تهدف إلى تنمية مجموعات المكتبة بشراء أوعية معلومات جديدة تتوافق مع احتياجات المستفيدين و هناك طرق للتزويد هي : الشراء ، التبادل ، الإهداء ، الحصول على مطبوعات المؤسسة التابعة لها المكتبة ، و كذلك تنطوي عملية تنمية المقتنيات علة بعض العمليات الأخرى مثل تقييم المجموعات ، تنقية و استبعاد المواد الغير هامة ، مشاركة المصادر مع مكتبات أخرى فيما يعرف بالاقتناء التعاوني .

التزويد في ا للغة


التزويد لغة : فعل ثلاثي زود وهو تأسيس الزاد أو الطعام ، وتزود أي اتخذ زاداً ومنه الزيادة أي النمو .


التزويد في الاصطلاح


ويعرف في علم المكتبات والمعلومات:

** بأنه عملية توفير أو الحصول على مصادر المعلومات المختلفة والمناسبة للمكتبة أو مركز المعلومات ولمجتمع المستفيدين منها من خلال الطرق المختلفة للتزويد كالشراء والإهداء واستهداء والتبادل والإيداع ، بغرض تنمية مجموعات المكتبة وتقديم خدمات أفضل للمستفيدين

** هي عملية ومتابعة الإجراءات التي تتخذها المكتبة من اجل الحصول على مصادر المعلومات التي تم اختيارها , ولا تقتصر عملية التزويد على تأمين مصادر المعلومات التي تم اختيارها للمكتبة من خلال قبول الهدايا أو التبادل بين المكتبات والشراء التعاوني لمصادر المعلومات بل تتضمن شراء المصادر أيضا .

ومن هنا يمكن القول ان عملية التزويد واحدة من من أهم الخدمات المكتبية بشكل عام والخدمات الفنية بشكل خاص فهو المبرر الأساسي لوجود المكتبة لكونة يوفر ما يحتاج المستفيد من مصادر للمعلومات


وظائف التزويد :


- توفير أدوات الاختيار ومراجع التزويد المناسبة لاحتياجات المكتبة أو مركز المعلومات بما في ذلك فهارس الناشرين والموزعين والببليوغرافيات وغيرها .
إعداد السجلات الخاصة بأنشطة القسم المختلفة كسجلات الشراء والإهداء والتبادل والإيداع وسجلات الموردين وسجلات المراسلات وسجلات المالية وغيرها .
-الإسهام بشكل جاد وفعال في عملية اختيار مصادر المعلومات بالتعاون الوثيق مع لجنة الاختيار المسؤولة وتقديم بيانات ببليوغرافية كاملة عن هذه المصادر .
- تسلم طلبات اختيار مصادر المعلومات او التوصيات من الجهات المختلفة وتدقيقها على فهارس المكتبة وفهارس المواد المطلوبة والسجلات المختلفة للقسم .
-اختيار الموردين وغيرهم من مصادر الشراء وإرسال أوامر التوريد ومتابعتها للحصول على المصادر المطلوبة بأفضل الطرق وأسرعها .
- تسلم مصادر المعلومات الوادرة مع مراسلاتها وفواتيرها . والتأكد من سلامة هذه المصادر ومطابقتها للمطلوب والتأكد من مطابقة الاسعار ونسب الحسم ومصاريف الشحن مع ماهو متفق عليه .
- مراجعة الفواتير واعتمادها للصرف وتحويلها للإدارة المالية والاحتفاظ بنسخ من هذه الفواتير وبسجلات السداد .
-تسجيل مصادر المعلومات الواردة في السجلات الخاصة بالقسم ووضع الاختام الخاصة بملكية المكتبة أو مركز المعلومات لها .
- تحويل الكتب والمواد المطبوعة الأخرى إلى التجليد ومتابعتها بهذا الخصوص .
- تحويل مصادر المعلومات إلى قسم الفهرسة والتصنيف .
- استعجال توريد الطلبات المتأخرة من مصادر المعلومات .
-إعداد قوائم بمصادر المعلومات التي وردت حديثاً وتوزيعها على المستفيدين .
-متابعة مصادر المعلومات نافذة الطبعة .
- تنظيم عملية الاستهداء وتوقيع اتفاقيات التبادل .
-الاشراف على عمليات تقييم المجموعات وتنقيتها .
- توزيع ميزانية التزويد ، ومتابعة الإجراءات المالية المختلفة في المجال .

نصوص انجليزية وشرح للمصطلح المكتبات المتخصصة Special Libraries للدكتور علي كمال شاكر

نصوص انجليزية  وشرح للمصطلح  المكتبات المتخصصة Special Libraries  للدكتور  علي كمال شاكر

المكتبة العامة public library للدكتور علي كمال شاكر

نصوص انجليزية  وشرح للمصطلح  المكتبة العامة public library للدكتور  علي كمال شاكر

المكتبة الرقمية الكورية الجديدة

المكتبة الرقمية الكورية الجديدة

كتبهاأحمد صالح بن الناصر ، في 14 مارس 2010 الساعة: 11:29 ص



مكتبة جديدة تم افتتاحها نهاية شهر مايو 2009 تمكن المستخدمين من الاطلاع على الكتب وجميع الأوعية المعلوماتية الأخرى بسبع لغات عن طريق متصفح متصل بالأعلام الآلي وشاشات مختلفة تمكن من التصفح بصورة آلية حيث تتصفح كأنك تتصفح كتاب عادي فبتقريب اليد من الشاشة وورفعها تصفح الكتاب و المكتبة الرقمية الكورية هي عبارة عن شبكة داخلية بها قاعدة بيانات مدعمة بأجهزة إعلام الي .وقد امتد أنشاء هذه المكتبة حوالي سبع سنوات، بتكلفة تقدر ب 100 مليون دولار امريكى. ومن المعروف أن كوريا الجنوبية تعتبر من الدول الأكثر استعمالا للانترنيت، كما أن نسبة الذين يعرفون القراءة و الكتابة هي 98 في المائة . التعريف بالمكتبة :

بالمكتبة ثماني طوابق بها الملايين من الكتب مخزنة آليا وتختلف المكتبة الرقمية الكورية على ما هي عليه بقية المكتبات الرقمية المتواجدة على الصعيد العالمي ، فهذه المكتبات توفر خدماتها الرقمية على الإنترنت من بيانات ومعلومات وكتب … ولكن المكتبة الرقمية الكورية الجنوبية ، أنشأت فضاء مادي فعلي لمكتبة رقمية على أرض الواقع منفصلة حتى تمكن المستخدمين ، من الاستفادة من خدماتها مباشرة باستخدام جميع أنواع المعدات الرقمية للبحث عن البيانات وقاعات متعددة وبنايات وأجهزة وأثاث خاص .
وبقاعدة البيانات المحوسبة أكثر من 116 مليون وثيقة ، و هي مستمدة من قواعد بيانات ل 1200مؤسسات موجودة في كوريا الجنوبية وخارجها.

وهناك 252 حاسب ألي طرفي في منطقة واحدة ، في حين أن هناك العشرات من جهاز الكمبيوتر المحمول، و يمكن للمستخدمين تأجير أجهزة الكمبيوتر المحمول ،أو استعمله داخل المكتبة وهي أجهزة كومبيوتر مجهزة بحيث يمكنها الاتصال بالانترنيت مباشرة و لاسلكيا .
وبها أكثر من 380،000 كتاب تمت رقمنته حتى الآن ، وبهذه المكتبةأيضا متحف ،يمكن للمستخدمين من تصفح عدد من النصوص القديمة الكورية من خلال محطات تفاعلية تعمل باللمس.

كذلك تمتلك هذه المكتبة الرقمية العديد من التقنيات الحديثة الفنية المرئية والمسموعة واستوديوهات التسجيل ، حيث يمكن للمستخدم تسجيل الصوت الخاص به ، وتسجيل البرامج التلفزيونية وتحميلها من على شبكة الإنترنت. علاوة على ذلك ، يمكن للمستخدمين مشاهدة التلفزيون أو أقراص فيديو رقمية متعددة الوسائط بواسطة أجهزة خاصة للقراءة وشاشات للمشاهدة و سماعات لاسلكية وذلك في غرف ومقاعد معدة لذلك ومنعزلة
.
المصدر: اليسير
 نصوص انجليزية  وشرح للمصطلح  المكتبات المدرسية والمكتبات الجامعية school and academic libraries للدكتور  علي كمال شاكر
 نصوص انجليزية  وشرح للمصطلح  علم المكتبات  للدكتور  علي كمال شاكر

دليل عملي لاستخدام مارك 21



صدر مؤخرا دليل عملي لاستخدام مارك 21، بياناته كالتالي :
سحر حسنين ربيع، ليلى سيد سميع، سهام شمس الدين. الفهرسة المقروءة آلياً : الدليل العملي لاستخدام الشكل الاتصالي مارك 21 "MARC 21" لبناء التسجيلات الببليوجرافية .- القاهرة : سحر حسنين ربيع، 2006 .- 363 ص
أحد الكتب المنشورة حول تطبيقات مارك 21 ، وهو دليل عملي حول تطبيق مارك في الفهرسة المقروءة آليا، يبدأ الكتاب بمقدمة نظرية بسيطة حول مارك ومكوناته ومعلومات عامة حوله، ثم يبدأ في تناول حقول مارك بفئاتها المختلفة، وتميز الدليل بإفراد ملاحق لعرض نماذج لتسجيلات ببليوجرافية لجميع أشكال مصادر المعلومات.
أعد الدليل كل من:
- د. سحر حسنين ربيع: مدرس المكتبات، قسم المكتبات، جامعة القاهرة
- ليلى سيد سميع: مدرس مساعد، قسم المكتبات، جامعة القاهرة.
- سهام شمس الدين: رئيس قسم الفهرسة، المكتبة المركيزة بجامعة القاهرة.
ويتكون الدليل من الأقسام التالية:
القسم الأول : تسميات المحتوى
- 001-099 : حقول تحقيق الهوية والضبط والمعلومات المقننة
- 100-199 : حقول المداخل الرئيسية
- 200-299 : حقول العنوان وبيان المسؤولية والطبعة وبيانات النشر
- 300-399 : حقول الوصف المادي
- 400-499 : حقول بيان السلسلة
- 500-599 : حقول التبصرات
- 600-699 : حقول الإتاحة الموضوعية
- 700-799 : حقول المداحل الإضافية
- 800-899 : حقول المداخل الإضافية للسلاسل
- 900-999 : الحقول المحلية

القسم الثاني : الملاحق
- ملحق 1 : تطبيقات عامة (نماذج للفهرسة الآلية، المنفردات)
- ملحق 2 : نماذج لتسجيلات ببليوجرافية كاملة
- ملحق 3 : أكواد وتقنينات معيارية

الخبر منقول من البوابة العربية للمكتبات والمعلومات cybrarians
http://www.cybrarians.info/news/books07.htm

ترى من سيسيطر على اهتمامت الباحثين.. Wolfram Alpha أم Google

Wolfram Alpha
ترى من سيسيطر على اهتمامت الباحثين.. Wolfram Alpha أم Google
محرك البحث الجديد الذي سيظهر بعد أيام..   وربما ويرمي جوجل خلفه كما يقال!!

Second Life الحياة الثانية أو العالم الافتراضي

April 16, 2007 by heyam

الحياة الثانية هي حياة ذات ثلاثة أبعاد إفتراضية بناها ويديرها سكانها. . أنشئها فيليب ليندن في عام 2003م بمختبر ليندن في سان فرانسيكسو، ويبلغ عدد سكانها حالياً أكثر من ثلاث ملايين ونصف، واقتصادها ينمو بشكل هائل يصل متوسطه في اليوم الواحد إلى 350.000 دولار أمريكي. تم تحديد عملة للعالم الثاني وهي ليندن على إسم مخترع هذا العالم الإفتراضي وجميع ما يفعلة الشخص هناك سواء ان يبني بيتا او ينشأ مؤسسة فستكون الحقوق مضمونة له بشكل قانوني وحتى بعض المشاهد هناك تكاد تكون مشابهة لمها هو موضوع في عالمنا
قامت وكالة رويترز للأخبار بإفتتاح مكتب لها هناك ليغطي أخبار وأنشطة هذا العالم الإفتراضي وينقل لهم اخبار العالم الأول أي عالمنا الذي نعيش فيه وعينت الإعلامي المقيم في لندن آدم باسيك ليكون رئيساً لأول مكتب إخباري افتراضي لها في هذا “الحياة الثانية”، مستخدما اسما افتراضيا هو أدام رويترز
ويقول آدم لا أعتقد أن الأمر سيختلف كثيرا عن كوني صحفيا في العالم الحقيقي بل إن الأمر سيصبح أمرًا اعتياديـًا مثل الوظيفة التي أقوم به منذ سنوات.
المكتبات والحياة الافتراضية Second Life Library 2.0

تشارك كل من OPALو Alliance Library System ” ALS”   في الاستفادة من البرامج المعروضة حاليا على الانترنت  لمستخدمي المكتبة والمكتبات من أجل الامتداد الي برامج الحياة الثانية و عالم الواقع الافتراضي. .وبالرغم من ان هناك بضع مكتبات الآن  على الحياة الثانية ، الا أنها لم تقدم حتى الأن برامج او خدمات سوف تبدأ OPAL و ALS العمل على برامج تأمل منها تقديم  الخدمات لجمهور الحياة الثانية

أكثر من 50 شخصا حضرت ملتقي تم في الحياة الثانية برعاية الأمازون

Drupal دروبال

Drupal دروبال

May 19, 2007 by heyam

drupalorg.png
دروبال Drupal هو أحد البرمجيات المجانية المتواجدة على الانترنت بغزارة والتي تتيح للأفرد والمؤسسات او مجتمع المستخدمين نشر وادارة وتنظيم مجموعة متنوعة من المحتوي على الانترنت بسهولة . عشرات الآلاف من الاشخاص والمنظمات تستخدم دروبال Drupal للاستفادة من الكثير من الميزات التي يقدمها مثل :
العديد من البورتلات والبوابات على الشبكة web portals
مواقع المناقشه Discussion sites
مواقع المشاركة والتشارك Corporate web sites
تطبيقات الانترنت Intranet applications
المواقع الشخصية والبلوغز Personal web sites or blogs
تطبيقات التجارة الالكترونية E-commerce applications
أدلة بالمصادر التي من الممكن الاستعانة بها Resource directories
مواقع الشبكات الاجتماعية Social Networking sites
دروبال جاهز للعمل في اللحظة التي تقوم بتحميله download it وتنزيله على جهازك كما يمكنك اضافة الكثير من الوظائف بمساعدة add-on modules مثل البلوغز ومعارض الصور وتنزيل وتحميل الملفات والمنتديات والبودكاستج
دروبال Drupal  يدعم وبعزز من امكانيات عمل الانترنت بين أفراد  ومجموعات تفصلهم مساحات جغرافية حيث بامكانهم ان يعملوا سويا وينتجوا سويا ويتواصلوا عبر المناقشات وتبادل الأفكار والمعلومات
    هيام الحايك
   مركز القطان للطفل
http://www.qattanfoundation.org/qcc/AR/index.asp

فهرسة المصادر الالكترونية

فهرسة المصادر الالكترونية
ويقصد بها:
- التسجيلات المرئية الأفلام السينمائية الناطقة وغير الناطقة والاشرطة الفلمية والافلام التلفزيونية.
- المصادر الالكترونية الآخرى (الأقراص الضوئية، قواعد البيانات، الدوريات الالكترونية ... الخ).
المصدر الأساسي للمعلومات:
توخذ عناصر الوصف من الفيلم نفسه أو غطائه.
المادة النصية المكتوبة والمصجوبة للفيلم.
المدخل الرئيسي والاضافية.
يدخل الفيلم أو أي مصدر الكتروني أخر تحت اسم مؤلف المادة سواء كان شخصا أو هيئة وتعمل مداخل اضافية للاشخاص الذين لهم دورا بارز في إعداده. ويمكن أن يكون المدخل بالعنوان في حالة عدم توفر بيان المسئؤولية.
حقول الوصف الببليوجرافي للمصادر الالكترونية:
حقل العنوان وبيان المسؤولية
- ينسخ العنوان نفسه كما ورد على صفحة العنوان.
- يتم اضافة العنوان الموازي عند توفره بالمصدر بوضع علامة التساوي.- يسجل بيان المسئولية المرتبط بالأشخاص أو الهيئات.
االتاج المؤشر1 المؤشر 2 بيانات الحقل
245 1 0 قاموس المورد الالكتروني
245 1 0 برنامج القرآن الكريم / تلاوة محمد صديق المنشاوي ؛ معاني الكلمات حسنين مخلوف.
245 1 0 الجهاد في سبيل الله [شريط صوتي] / احمد بن حمد الخليلي.
التحديد العام للمادة
ضع التاشيرة العامة للمادة (إضافة إختيارية)، اذا تتطلب ذلك مثال:
بحيث توضع بين معكوفتين[ ]
تسجيل صوتي sound recording
تسجيل مرئي
تسجيل فيديو video recording
خرائط maps
مصدر إلكتروني electronic resource
صورة picture
الشرائح slides
حقل الطبعة: يتم ذكر الطبعة للمصادر الالكترونية التي تختلف عن الطبعات الاخرى
التاج المؤشر1 المؤشر 2 بيانات الحقل
250 # # $a إصدار ط. 2
250 # # $ [طبعة ويندوز 98]a
حقل النشر
- يسجل مكان النشر واسم الناشر، وتاريخ النشر للمصدر، واختيارياً الموزع.
التاج المؤشر1 المؤشر 2 بيانات الحقل
260 # # مسقط: مشارق الانوار للصوتيات، 2009.
260 # # القاهرة: شركة النظم المتطورة، 2002

دليل المفهرس بمكتبة الكونجرس Cataloger's Desktop

دليل المفهرس بمكتبة الكونجرس Cataloger's Desktop

يعتبر من الأدلة الالكترونية المهمة للمفهرسين، بحيث يشتمل على العديد من الأدوات الالكترونية المتعلقة بخدمات الفهرسة، قامت بنشره مكتبة الكونجرس الأمريكية، حيث يعد ثورة معلوماتية في خدمات الفهرسة، يساعد على توفير الوقت والجهد والعمل بكفاءة أفضل، ويعتبر بروس جونسن Bruce Johnson، المسئول عن فريق تطوير الدليل.

للوصول إلى الدليل اضغط:
http://desktop.loc.gov/

بعض الأدوات التي يتضمنها:
Anglo-American Cataloguing Rules (AACR2)
MARC 21 Formats for Bibliographic Data, Authority Data, Holdings Data, Classification Data, Community Information
Latest editions of all MARC Code Lists
Subject Cataloging Manual: Classification, Shelflisting, Subject Headings
ALA-LC Romanization Tables
Directory of Web Resources for the Rare Materials Cataloger (ALA)
Dublin Core Metadata Initiative (DCMI)
Map Cataloging Manual
MARC 21 Specifications for Record Structure, Character Sets, and Exchange Media
Medical Subject Headings (NLM)
Metadata Encoding & Transmission Standard (METS)
Metadata Object Description Schema
NLM Classification
NLM Policy for Subject Analysis and Classification
ويب 2.0  Web 2.0

تمهيد
هو مصطلح يشير إلى مجموعة من التقنيات الجديدة والتطبيقات الشبكية التي أدت إلى تغيير سلوك الشبكة العالمية "إنترنت". كلمة "ويب 2.0" سُمعت لأول مره في دورة نقاش بين شركة أورلي (O’Reilly) الإعلامية المعروفة، ومجموعة ميديا لايف (Media Live) الدولية لتكنولوجيا المعلومات في مؤتمر تطوير ويب الذي عُقد في سان فرانسيسكو في 2003 [1]. الكلمة ذكرها نائب رئيس شركة أورلي، دايل دويرتي (Dale Dougherty) في محاضرة الدورة للتعبير عن مفهوم جيل جديد للشبكة العالمية. ومنذ ذلك الحين، اُعتبر كل ما هو جديد وشعبي على الشبكة العالمية جُزءًا من "ويب 2.0". ولهذا السبب، فإنه، حتى الآن، لا يوجد تعريف دقيق لـ "ويب 2.0".

مقدمة

قبل ظهور مصطلح ويب 2.0، كان هناك ما يُسمى ويب 1.0 وويب 1.5. ويب 1.0 يتضمن صفحات html ثابتة (static) ونادرًا ما حُدِّثت. بعد ذلك جاءت ويب 1.5، وهي عبارة عن “ويب الديناميكية” والتي تكون فيها صفحات شبكة الانترنت تُنشأ فورًا من محتويات قواعد البيانات باستخدام نظم إدارة المحتويات. ويب 2.0 هي أكثر من مجرد صفحات ويب ديناميكية، فهي تمثل شبكة اجتماعية وذات اعتمادية أكبر على المستخدمين، والمستخدمين هنا هم مستخدمي خدمات ويب الجديدة المتطورة والتي أنشأها خبراء الشبكة. وتعريف الموقع في ويب 2.0 هو موقعٌ بُني باستخدام عدد من تكنولوجيات ويب 2.0 الحديثة. أربعة أمثلة من هذه التكنولوجيات هي الخلاصات RSS، وAJAX، وبروتوكولات الانترنت الحديثة والويكي wiki.
من خلال اجتماع مؤتمر تطوير ويب المذكور، حاول الخبراء في الطرفين الوصول إلى معايير محدده يمكن من خلالها تقسيم المواقع إلى مواقع ويب 1.0 التقليدية ومواقع ويب 2.0 الجيل الجديد من المواقع.  وفي بداية هذا الإجتماع قاموا بضرب أمثلة على مواقع من ويب 1.0 وما يقابلها بالفكرة من المواقع التي يصنفونها ( لا إراديا إن صح التعبير ) كمواقع من ويب 2.0.  كمرحلة أولى خرج المتحاورون بقائمة من الأمثلة منها المفارقات الموجودة في الصورة الثانية.

تعريف ويب 2.0: هو ببساطة ( تطبيقات - معتمدة على الشبكة العالمية ) تحمل عددًا من الخصائص التي تميزها عن "ويب 1.0". هذه الخصائص يمكن أن تُلَخَّص في الآتي:
1. السماح للمستخدمين باستخدام برامج تعتمد على المتصفح/الموقع فقط. لذلك هؤلاء المستخدمين يستطيعون امتلاك قاعدة بياناتهم الخاصة على الموقع بالإضافة إلى القدرة على التحكم بها.
2. السماح للمستخدمين بإضافة قيم لتلك (البرنامج المعتمدة على المتصفح).
3. السماح للمستخدمين ليعبروا عن أنفسهم، اهتماماتهم وثقافتهم.
4. تقليد تجربة المستخدمين من أنظمة التشغيل المكتبية من خلال تزويدهم بميزات وتطبيقات مشابهة لبيئاتهم الحاسوبية الشخصية.
5. تزويد المستخدمين بأنظمة تفاعلية تسمح بمشاركتهم في تفاعل اجتماعي.
6. السماح للمستخدمين بتعديل قاعدة البيانات من خلال إضافة، تغيير أو حذف المعلومات.

خصائص ويب 2.0

1- ويب هي منصة تطوير متكاملة : يفترض في جيل ويب 2.0 أن يتعامل مع ويب كمنصة تطوير بمعزل عن أي عوامل تقنية أخرى، الموقع يستفيد من موارد وخصائص الشبكة تماما كما يستفيد مطور التطبيقات من أوامر النظام الذي يبرمج برنامجه عليه
2- الذكاء والحس الإبداعي : هناك بعض الخدمات في الأمثلة السابقة تكاد تكون متطابقة، ولكن ما يجعل تصنيف أحدها من ويب 2.0 والأخرى من ويب 1.0 هو ذلك الحس الإبداعي وحزمة الخصائص الذكية في نفس الفكرة، على سبيل المثال، جوجل كمحرك بحث يعتبر من ويب 2.0، في الحقيقة جوجل محرك بجث ذكي جداً، وهذا فقط ما يميزه عن بقية المحركات، ذكاء المحرك والحس الإبداعي الواضح في منتجات موقع جوجل جعلته يصنف هذا التصنيف !
3- البيانات هي الأهم : العصب الرئيسي لمواقع ويب 2.0 هو التركيز على المحتوى والبيانات، طريقة عرض المحتوى، نوعية المحتوى، توفر المحتوى للجميع، الخدمات الخاصة للاستفادة التامة من هذه البيانات.  بشكل أكثر بساطة يمكن أن نقول أن نوعية البيانات المعروضة وطرق الاستفادة من هذه البيانات هي التي تجعلنا نطلق على بعض المواقع بمواقع ويب 2.0 .
4- نهاية دورة إنتاج البرمجيات ! : الفكرة في ويب 2.0 هو أن يقدم تطبيق الموقع كخدمة متاحة للجميع تستخدم بشكل يومي، مما يجعل من الضرورة صيانة ومتابعة التطبيق بشكل يومي أيضاً، عمليات التطوير، التحديث، المتابعة الفنية والإدارية يجب أن تتم بشكل يومي، لذا فإن التطبيقات التي تعمل عليها مواقع ويب 2.0 هي تطبيقات لا تخضع لدورة حياة البرمجيات، بمعنى أن عملية التطوير مستمرة، عملية الصيانة مستمرة، عملية التحليل والتصميم دائما مستمرة طالما أن هذا الموقع يقدم خدماته، هذا الأمر يتأتى بجعل المستخدم للموقع هو مطور مساعد لفريق التطوير في هذا الموقع، عن طريق معرفة ارائه، تصرفاته مع النظام، طريقة تعاطي المستخدم مع الخصائص التي يقدمها النظام، لهذا السبب نرى أن خدمات مثل فليكر وبريد جوجل Gmailوخدمة Delicious ظلت لأشهر ولسنوات تحمل شعار Beta .. اي نسخة تجريبية !
5- تقنيات التطوير المساندة : تتميز مواقع ويب 2.0 بإستقادتها القصوى والمثلى من تقنيات التطوير المساندة، تقنيات حديثة ورائعة مثل RSS وAJAX، تقنيات مشهورة مثل XML وXSLT، ومحاولة الحفاظ على المعايير القياسية في التصميم من الناحية الفنية XHTML وCSS أو من الناحية التخطيطية عن طريق تحقيق قابلية الوصول وقابلية الاستخدام .
6- الثقة بالزوار : في مواقع ويب 2.0، المحتوى يبنيه المستخدم أو يشارك مشاركة فعالة في بنائه، لذا فإن أحد أهم المبادئ هنا هو إعطاء الثقة الكاملة للمستخدم للمساهمة في بناء هذه الخدمة، خدمات مثل فليكر وديليشوس وويكيبيديا تمنح المستخدم الثقة الكاملة في استخدام النظام وإدراج أي محتوى يرغب بإدراجه، ومن بعد ذلك يأتي دور مراقبي الموقع أو المحررين لتصفية المحتويات التي تخالف قوانين الموقع .
7- الخدمات، وليس حزم البرمجيات : من أهم مفاهيم ويب 2.0 هي أنها مجموعة من الخدمات متوفرة في المواقع أو في التطبيقات وليست بحد ذاتها حزمة برمجيات تقدم للاستفادة منها، على سبيل المثال، برنامج iTunes يعتبر من ويب 2.0 ( على الرغم من انه ليس تطبيق ويب ) ولكنه يقدم بحد ذاته خدمة مرتبطة بشبكة ويب ارتباط وثيق، لذا فالفكرة في هذا البرنامج هو تنظيم الملفات الصوتية ومشاركتها أو نشرها على شبكة ويب، لذا فبرنامج iTunes هو خدمة وليس حزمة برمجيات !
8- المشاركة : المستخدمين هم من يبنون خدمات ويب 2.0 وليس صاحب الموقع، صاحب الموقع يقدم النظام كخدمة أو كفكرة قائمة أساساً على تفاعل المستخدمين بالمشاركة في هذه الخدمة، موقع فليكر مبني على الصور الشخصية للمستخدمين، موسوعة ويكيبيديا مبنية على جهود مئات الآلاف إن لم نقل ملايين البشر الذين يكتبون يوميا معلومة جديد تفيد البشرية .
9- أنظمة تتطور إذا كثر استخدامها : تلك هي أنظمة ويب 2.0، استخدامك لموقع فليكر بكثافة على سبيل المثال، يعني أنك تطور خدمة فليكر للأفضل، مشاركاتك في خدمة ويكيبيديا يعني أنك تجعل موسوعة ويكيبيديا مصدراً مهماً للمعلومات، نشرك للروابط المفضلة لديك في موقع Delicious يعني أنك تطور هذا الموقع ليكون مرجعا مهما للروابط !
10 - الخدمة الذاتية للوصول إلى كل مكان : أحد خصائص مواقع ويب 2.0 هو إمكانية نشر الخدمة خارج نطاق الموقع، تقنيات مثل RSS، ATOM وغيرها من التقنيات يمكن من خلالها إيصال محتوى الخدمة خارج نطاق الموقع، قابلية توصيل الخدمة Service Hack ability هو مصطلح يطلق على هذه الفكرة، على سبيل المثال خدمة Google Adsense تتيح لإعلانك الوصول إلى أي مكان، خارج نطاق موقع جوجل، وفي أماكن لا تعلم أن إعلانك يظهر بها، قابلية وصول إلى الخدمة إلى أي مكان أحد أهم خصائص خدمات ويب 2.0 .


التصميم والتطوير للويب 2.0

كمصمم أو مطور مواقع، ما الذي تعنيه لك ويب 2.0 ؟، في الحقيقة هي المفهوم الجديد لمواقع ويب، فهل أعددت قدراتك للتكيف مع هذا التغيير ؟ من خلال السطور القادمة أحاول أن أضعك على أولى خطوات التغيير للتماشي مع هذا الجيل الجديد من مواقع ويب وبشكل مختصر.

أولاً : التحول إلى XML وتقنياتها

رغم ظهور هذه التقنية من فترة طويلة إلا أن معظم التطبيقات خلال السنوات الماضية كانت تستفيد منها الاستفادة المثلى، البعض يستخدمها لتخزين إعدادات برنامج، الأخر يستخدمها كبديل بسيط لقواعد البيانات للتطبيقات الصغيرة الحجم، ولكن في الفترة الأخيرة بدأت تظهر وتستخدم تقنيات مستقلة بالاعتماد على لغة XML الوصفية، تقنيات مثل AJAX وRSS وAtom وXPath هي من السمات الرئيسية والمعالم المميزة لصفحات مواقع ويب 2.0

ثانياً : خدمات ويب Web Services

خدمات ويب Web Services هي أحد السمات الهامة في مواقع ويب 2.0، يجب أن يسمح تطبيق موقعك للمطورين بإنشاء برامج تقرأ وتتعامل مع بيانات التطبيق الخاص بموقعك بكل سهولة، على سبيل المثال، مواقع مثل أمازون وeBay وGoogle تسمح لأي مبرمج من خلال واجهة التطبيقات API بأن ينشأ تطبيق خاص به يعتمد على تطبيقات هذه المواقع، على سبيل المثال Google يسمح لي بأن أبرمج تطبيق يبحث في قواعد بياناته ويجلب لي النتائج لكي أعرضها كما لو أني أنا من يقدم الخدمة وليس جوجل !! أمازون يسمح لي أن أعرض البضائع كما لو أنها بضائعي وليست بضائع أمازون، خدمات ويب علم قائم بحد ذاته، ولكن اقرأ أكثر عن تقنيات مثل SOAP وXML/RPC وWSDL... ستجد ضالتك في هذه التقنيات .

ثالثاً : مزج المحتويات

المحتويات هي أساس مواقع ويب 2.0، إجعل محتويات موقعك قابلة للاستيراد بشتى الطرق، وقابلة للتخصيص بأي وسيلة، على سبيل المثال، في موقع Delicious أستطيع أن أختار عرض الروابط المفضلة لمشترك معين، أو تلك الروابط التي تتحدث عن الـHTML فقط، أستطيع أن أستعرض تلك الروابط في جهازي، في هاتفي النقال، في موقعي الشخصي ... هذا يتم عن طريق تقنية RSS ومع تقنيات الـوسم Tags لتمييز المحتويات .


رابعاً : متابعة تصرفات زوار الموقع

عليك من خلال التطبيق الذي تقوم ببنائه أن تقرأ تصرفات مستخدمي موقعك نفسيا واجتماعيا، عليك أن تستغل هذه التصرفات والمعطيات لتحسين الموقع بشكل أوتوماتيكي فوري وعلى المدى الطويل، على سبيل المثال، اذا اشتريت كتاب يتحدث عن علم الفيزياء من موقع أمازون هذا اليوم، فإن موقع أمازون سيعرض علي غدا عند زيارتي له وبالصفحة الرئيسية كتب عن الفيزياء، هل غير موقع أمازون صفحته الرئيسية من أجلي ؟؟ بالطبع لا، ولكنه عرفني عند زيارتي له وتذكر ( عن طريق الـكوكيز ) بأني أشتريت أمس كتاب عن الفيزياء، فبادر فورا بصنع صفحة رئيسية مخصصة لي تحتوي على الكتب التي تقع ضمن نطاق علم الفيزياء ! الخلاصة : إستغل التقنية لتجعل موقعك ذكيا وقابلا للتخصيص الفوري قدر المستطاع !

خامساً : استخدام الوسوم الوصفية

المشاركة خاصية مهمة من خصائص مواقع ويب 2.0، عملية النشر التقليدية لا تقع ضمن نطاق مواقع ويب 2.0، الكل يشارك، الكل يكتب، الكل يضع ما لديه، لذا كان من الضروري تقسيم هذا الكم الهائل من المشاركات ضمن وسوم مميزة يسهل من خلالها البحث والوصول للمعلومة، تطبيقك يجب أن يراعي ذلك، الـوسم أو ما يعرف بـ Tags هي أسهل طريقة لذلك.

سادساً : التحول إلى البرمجة .. يجب أن تكون مبرمجا

إذا كنت مصمم فقط، عليك التفكير ملياً بهذا الأمر .. للتحول إلى ويب 2.0 يجب أن تكون لك خلفية جيدة في عالم البرمجة، على الرغم من الفصل التام الذي تحافظ عليه ويب 2.0 بين الشكل العام وبين المنطق البرمجي، إلا ان الخصائص التي تتميز بها مواقع ويب 2.0 قد أوجدت حلقة كبيرة من التداخل بين التصميم والبرمجة، تقنيات مثل CSS وRSS وXML وAPI ستجبرك كمصمم على معرفة طريقة عملها لكي تقوم بإنشاء الإطار العام لعرض هذه المحتويات، المحتوى هو عصب مواقع ويب 2.0، وعرض هذا المحتوى هو عملية متداخلة بين البرمجة والتصميم .

قبل وبعد ويب 2.0

تغيرت مواقع الإنترنت كثيراً بعد ظهور تقنيات وميزات ويب ٢ ما أسهم بفورق كثيرة بين ما كان من ويب ١ وما أصبح من ويب ٢، يقدم الجدول التالي تلخيصاً لكيفية تغير مواقع الإنترنت بعد ويب 2.0.
ويب 1.0
ويب 2.0
مواقع شخصية، عبارة عن مواقع تقدم من خلال صاحبها ما يريده هو ويمكن للزوار الاطلاع على محتوياتها.
مدونات، مواقع بسيطة ذات تصميم احترافي تمكن صاحبها من إضافة المقالات بشكل متقدم، ويمكن للزوار الإطلاع على المقالات والتعليق عليها وحتى تقييمها.
مواقع جماعية، مواقع لا تختلف كثيراً عن المواقع الشخصية إلا أنها تتحدث عن مجموعة من الناس هم غالباً أعضاء في جماعة معينة.
شبكات اجتماعية، تمكن مستخدميها من عمل الملفات الشخصية وتبادل التعليقات والتعرف على الأصدقاء وتكوين الجماعات الافتراضية.
مواقع محتويات، مواقع تقدم لزوارها عن طريق صاحبها ملفات مختارة عبره، حيث يستطيع الجميع تنزيلها والإطلاع عليه.
مواقع استضافة ومشاركة ملفات، تقدم لمستخدميها خدمة استضافة الملفات ومشاركتها في الإنترنت مع جميع الناس أو مع مجموعة معينة منهم، كما تقدم في بعض الأحيان خدمة النسخ الاحتياطي.
صفحات الأسئلة المتكررة، غالباً ما تكون جامدة ولا تتغير وتكون مقدمة عبر إدارة الموقع.
الويكي، مواقع تقدم المعلومات بطريقة تشاركيه حيث يستطيع الأعضاء كتابة المقالات والتعديل عليها.
برمجيات بسيطة، تقدم بعض الإمكانات البسيطة لمستخدم ويب.
تطبيقات ويب، برمجيات احترافية مقدمة عبر تقنيات ولغات برمجة ويب ٢.
خدمات أخرى لم تكن موجودة.
خدمة الآر إس إس (بالإنجليزية: RSS)، خدمة لتبادل الأخبار المجلويبة من منتدى أو مدونة أو أي موقع آخر دون الحاجة للوصول إليه كما أنها جيدة في حالة التجوال.

قائمة بأشهر مواقع ويب 2.0

http://bramje.blogspot.com/ http://bramje.blogspot.com/ http://bramje.blogspot.com/

توسيم الصفحات 2.0


  • Delicious : http://del.icio.us

  • Blogmarks : http://www.blogmarks.net

  • Blinklist : http://www.blinklist.com

  • YahooMyweb2 : http://myweb2.search.yahoo.com


الأخبار الاجتماعية 2.0


  • Digg : http://www.digg.com

  • Reddit : http://reddit.com

  • Yougale : http://www.yougale.com

  • Slashdot : http://www.slashdot.com

خلاصات RSS 2.0


  • فيدي :http://www.feedi.ws

  • NetVibes : http://www.netvibes.com

  • Feedburner : http://www.feedburner.com

  • Googlereader: http://www.google.com/reader

اتصال 2.0


  • Meebo : http://www.meebo.com

  • Web2messenger : http://www.web2messenger.com

  • Skype : http://www.skype.com

مجتمع 2.0


  • Facebook : http://www.facebook.com

  • Friendster: http://www.friendster.com

  • MySpace : http://www.myspace.com/

  • Qaym: http://www.qaym.com قيم

صور 2.0


  • Flickr : http://www.flickr.com

  • Slide : http://www.slide.com

  • Photobucket : http://www.photobucket.com

صوتية 2.0


  • Lastfm : http://www.last.fm

  • Odeo : http://www.odeo.com

  • Pandora : http://pandora.com
devaintART.com

فيديو 2.0


  • Youtube : http://www.youtube.com

  • GoogleVideo : http://video.google.com

خرائط 2.0


  • Googlemaps : http://maps.google.com

  • Yahoo maps : http://maps.yahoo.com

جدولة رزنامة 2.0

30boxes : http://30boxes.com

خدمات 2.0


  • Ajaxload : http://ajaxload.info

  • Alsbtain Counters : http://www.alsbtain.net/counters

وصلات خارجية

المصادر


  • قاعة المطورين (2006-05-03). نظرة شاملة على ويب 2.0.

  • صالح الزيد (2006-08-19). ويب 2.0: مقدمة ولمحة عامة.

مواقع داعمة


  • M. Dimartino Marriott (2007-05-22). Web 2.0 Wiki.

  • Dan McLean (2007-01-25). The online viral advertising era has arrived. PCWorld.ca. وُصِل لهذا المسار في 2007-02-27.

  • Michael Arrington. What is Web 2.0 video. TechCrunch.

  • Steve Anderson (2007-03-04). Independent Media Goes Web 2.0. COA News. وُصِل لهذا المسار في 2007-04-04.

  • Dan McLean (2007-01-25). The new web: Rewards and risks for businesses. PCWorld.ca. وُصِل لهذا المسار في 2007-02-27.

  • Adario Strange (2006-12-13). Media Threat. New York Press. وُصِل لهذا المسار في 2006-12-22.

  • Martin LaMonica (2006-03-14). Google deal highlights Web 2.0 boom. CNET. وُصِل لهذا المسار في 2006-08-06.

  • Paul Graham (November 2005). Web 2.0. وُصِل لهذا المسار في 2006-08-02.

  • Tim O'Reilly (2005-09-30). What Is Web 2.0. O'Reilly Network. وُصِل لهذا المسار في 2006-08-06.

  • Kevin Kelly (August 2005). We Are the Web. Wired Magazine. وُصِل لهذا المسار في 2006-08-06.

  • Richard MacManus and Joshua Porter (2005-05-04). Web 2.0 for Designers. Digital Web Magazine. وُصِل لهذا المسار في 2006-08-06.

نقد


  • Nate Anderson (2006-09-01). Tim Berners-Lee on Web 2.0: "nobody even knows what it means". وُصِل لهذا المسار في 2006-09-05.

  • The Enzyme that Won. The Economist
(2006-05-11). وُصِل لهذا المسار في 2006-08-06.

  • Richard "Lowtax" Kyanka (2007-01-11). The Hogosphere: "Web 2.0: No Thanks, I'm Holding Out for Web 3.0". Something Awful. وُصِل لهذا المسار في 2007-01-02.

  • Paul Boutin (2006-03-29). The new Internet "boom" doesn't live up to its name. Slate.com. وُصِل لهذا المسار في 2006-08-06.

  • Russell Shaw (2005-12-17). Web 2.0? It doesn't exist. ZDNet. وُصِل لهذا المسار في 2006-08-06.

  • Andrew Orlowski (2005-10-21). Web 2.0: It's … like your brain on LSD!. The Register. وُصِل لهذا المسار في 2006-08-06.

  • Nicholas G. Carr (2005-10-03). The amorality of Web 2.0. وُصِل لهذا المسار في 2006-08-06.

  • Paul Anderson (2007-02-27). What is Web 2.0? Ideas, technologies and implications for education. وُصِل لهذا المسار في 2007-03-15.

تعريفات مختلفة


  • Tiago Alves (2006-04-25). Chris Larsen, Prosper's CEO explains the difference between Web 1.0 and 2.0. وُصِل لهذا المسار في 2007-04-27.
تم الاسترجاع من
"http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%88%D8%A8_2.0"